قم بمشاركة المقال
روى مواطن قصة رجل في الخمسينات من عمره مٌحب للرياضة ، خرج للتنزه مع أسرته وتناول الإفطار في البر ، وحدث ما لم يتوقعه.
وقال : أحد الجيران رحمه الله ، كان في أوج صحته ونشاطه ، في الخمسينات من عمره ، غير مدخن ويحب الرياضة ، فقدته كم يوم برسائل الواتسآب .
اقرأ أيضاً
وتابع: وعندما اتصلت عليه رد علي أخوه وأخبرني أن جاري هذا توفي بالمستشفى . مٌضيفا: وأخبرني شقيق جاري أن سبب الوفاة ، عندما ذهب يغير جو مع أهله قبل يومين في البر ويفطرون ويرجعون .
وأردف: وقام بخلع حذائه والمشي على الرمال حافيا ، فتعرض للدغة أفعى أم جنيب ، وفجأة صار معه تشنجات ودوخه وغثيان ، وقامت أسرة بطلب الإسعاف ، ولكن لم يتم تقديم المساعدة له إلا بعد مرور ساعة ، ما أسفر عن وفاته بعد مكوثه يوم واحد بالمستشفى.