قم بمشاركة المقال
أوضح عبدالخالق عبدالله، أستاذ العلوم السياسية الإماراتي و مستشار الرئيس الإماراتي، الأسباب وراء التوترات القائمة بين الجزائر وأبوظبي خلال ظهوره في برنامج "ديوان الملا".
وصرح عبدالخالق بأن العلاقات بين البلدين تشهد توترًا نتيجة لنشاطات شركة نفطية إماراتية قامت بشراء جزء من شركة إسبانية وتعمل الآن على تمديد شبكات لنقل الغاز من نيجيريا إلى أوروبا مروراً بالمغرب.
اقرأ أيضاً
وأشار عبدالله إلى أن الإمارات لا تهدف إلى استهداف الجزائر، مبيناً أن الجزائر تمتلك موقعاً جغرافياً أقرب إلى أوروبا مقارنة بالمغرب، وأن بإمكانها حل الخلافات مع الإمارات.
وأكد على أن النوايا الإماراتية تجاه الجزائر تظل طيبة.
هذا يعكس التحديات الجيوسياسية والاقتصادية التي قد تواجه الدول نظرًا لتشابك مصالحها الاقتصادية والسياسية على الساحة الدولية.