وصفات رمضان.. الملوي المورق بدون زبده ولا دلك حضريه بطريقة سهلة ومبسطة من المطبخ المغربي.. وبمكونات متوفرة بكل بيت.!!

الملوي هو من أنواع الخبز الذي يتميز بمذاقة اللذيذ الشهي واشتهرت بيه بلاد المغرب وميزته عن أنواع الخبز التقليدية الأخرى، ويفضله الكثير من الكبار والصغار بسبب ورقاتة الرقيقة ومذاقة الطيب

ويكثر تحضيره وإعداده بالزبدة لكن نظراً لارتفاع سعر الزبدة نقدم لكي طريقة عمل الملوي المورق بدون زبدة لكي تتمكني من عملة بوصفة اقتصادية علي قد الأيد فاليكي المكونات والطريقةطريقة عمل الملوي المورق بدون زبدة

واليوم سنقدم لكم من خلال السطور التالية طريقة عمل الملوي المورق بدون زبدة وبدون دلك وبخطوات سهلة ومبسطة.

المكونات

نصف كيلو دقيق أبيض.

ثمن كيلو دقيق فينو أو حبة كاملة.

كوب الإ ربع ماء دافئ.

ملعقة صغيرة من الخميرة الفورية.

ملعقة صغيرة من السكر.

ملعقة صغيرة من الملح.

طريقة عمل الملوي المورق بدون زبدة

أحضري إناء عميق وقومي بإضافة الدقيق الأبيض ودقيق الفينو والملح و السكر والخميرة الفورية.

ثم قومي بإضافة الماء الدافئ بالتدريج على المكونات الجافة التي سبق خلطها جميعاً.

وقومي بعجن المكونات جميعاً حتى تحصلي على عجينة ملساء ناعمة.

ثم قومي بوضع العجين في مكان دافئ لتختمر ويتضاعف حجمها لمدة لا تقل عن ساعة مع مراعاة تغطيتها جيداً حتى تحصلي على عجينة طرية وناعمة.

قومي بعد ذلك بتقطيع العجين إلى كرات متوسطة الحجم و قومي بفرد كل كرة منهم إلي دائرة رفيعة السمك.

قومي بإحضار صينيه كبيرة وضعي الدائرة التي تم فردها على شكل دائري

ثم قومي بفرد كرة أخرى على شكل دائري أخر وقومي بوضعة على الدائرة الأولي.

بعد ذلك تفرد جميع الكرات بهذه الطريقة على شكل دوائر حتى تنتهي من فرد كل الكرات.

قومي بدهن الزيت بين كل طبقة من طبقات الملوي باستخدام فرشاة جيداً.

بعد أن قومتي بفرد جميع كرات الملوي على شكل دائرة و قومتي بتطبيقهم فوق بعض قومي بتقطيع العجينة إلى شرائح رفيعة السمك.

تبدأ خطوة لف شرائح العجين على شكل الملوي، وترص داخل صينية مدهون بالقيل من الزيت.

قومي بعد ذلك بوضع صينية الملوي داخل الفرن مسبق التسخين على درجة حرارة ١٨٠ درجة لمدة تتراوح ما بين عشرون دقيقة لثلاثون دقيقة.

بعد ذلك قومي بإخراج الصينية من الفرن وقدمية ساخناً

صبا مبارك

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال