قم بمشاركة المقال
هزت مصر والعالم اكتشافات مذهلة قام بها المؤرخ الفرنسي “جان-بيير جاكيه” في عام 2024، فقد كشفت بعثة جاكيه عن العديد من المواقع الأثرية المنسية، بما في ذلك مدينة كاملة مدفونة تحت الرمال في منطقة الصحراء الغربية.
مدينة غامضة تعود إلى عصر الفراعنةتشير الاكتشافات الأولية إلى أن المدينة تعود إلى عصر الفراعنة، وتقدر مساحتها بحوالي 50 كيلومتر مربع.
اقرأ أيضاً
وتضم المدينة معابد ضخمة، وقصور فخمة، ومنازل سكنية، وشوارع واسعة، وأسواق نابضة بالحياة.كما تم العثور على العديد من القطع الأثرية الثمينة، بما في ذلك التماثيل، والنقوش، والمجوهرات، والعملات المعدنية.
ثروة هائلة تعيد مصر إلى مكانتها التاريخية تقدر قيمة هذه الاكتشافات بمئات المليارات من الدولارات، مما يجعلها من أهم الاكتشافات الأثرية في التاريخ.
اقرأ أيضاً
ومن المتوقع أن تعيد هذه الاكتشافات مصر إلى مكانتها التاريخية كمركز للثقافة والحضارة في العالم.
تأثير الاكتشافات على مصر
تعد هذه الاكتشافات بمثابة طوق نجاة للاقتصاد المصري.
فمن المتوقع أن تساهم بشكل كبير في زيادة السياحة، وخلق فرص العمل، وتحسين مستوى المعيشة للمواطنين
اقرأ أيضاً
المصريين.مصر أغنى دولة في العالم
تشير التقديرات إلى أن مصر ستصبح أغنى دولة في العالم بعد هذه الاكتشافات.
فالثروة الهائلة التي تم العثور عليها سوف تساعد مصر على سداد ديونها، وتحسين البنية التحتية، وتمويل مشاريع التنمية المستدامة.
مصر نموذجاً للتعاون الدولي
تعد هذه الاكتشافات نموذجاً رائعاً للتعاون الدولي.
فقد تم تمويل بعثة جاكيه من قبل العديد من الدول والمؤسسات الدولية، مما يدل على اهتمام العالم بالتاريخ والحضارة المصرية.