قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

الموت محقق لا محالة مفاجأة صادمة.. خبير زلازل هولندي يكسر الصمت بتحذير عاجل غير متوقع من كارثة قادمة!!

الموت محقق لا محالة مفاجأة صادمة.. خبير زلازل هولندي يكسر الصمت بتحذير عاجل غير متوقع من كارثة قادمة!!
نشر: verified icon عليا الفايق 21 أبريل 2024 الساعة 01:15 صباحاً

ووفقا لشبكة “العربية”، قال هوجربيتس عبر تغريدة على حسابه في «إكس» إنه يبدأ غدًا الاحد – تقارب مثير وفريد من نوعه لاقترانات الكواكب. وأضاف بالقول: “يحدث اقتران الشمس والمشتري وأورانوس كل 14 عامًا تقريبًا (آخر مرة كانت في سبتمبر 2010). هذه المرة تحدث 4 اقترانات إضافية في نفس الوقت بفضل عطارد والزهرة”.

وقبلها بيوم، أعاد هوجربيتس التغريد بنشرةبنشرة فلكية جديدة، حيث حذر فيها من اقترانات حرجة للكواكب، قد ينشأ عنها نشاط زلزالي عنيف قد يصل إلى 8 درجات على مقياس ريختر.

وأشار إلى أن تلك الاقترانات الحرجة ستحدث يومي 12 و13 مارس (اليوم الجمعه وبعدغداً الاحد)، مشيراً إلى أن ذلك قد يصبح حرجا للغاية من الناحية الزلزالية على كوكبنا (الأرض).

وأشار إلى أنه في وقت لاحق من يوم(الخميس) وأوائل يوم (الاحد)، سيصطف القمر أيضًا مع كوكب المشتري وأورانوس.. التي كانت بالفعل مقترنة بعطارد والشمس.. سيكون ذلك أمرًا بالغ الأهمية”.

وحذر عالم الزلازل الهولندي قائلا: “أعتقد أن اتباع هندسة الكواكب والقمر سيجعل أيام مارس حاسمة. وربما اليوم السابع عشر إذا وصل متأخرًا، ولكن تقريبًا من اليوم الرابع عشر إلى اليوم السابع عشر.. وأود أن أؤكد هنا على يومي 15 و16 مارس.. فهناك احتمال لحدوث زلزال كبير، وربما حتى عظيم”.

وأضاف: “إذا نظرنا إلى اقتران الشمس والزهرة والمريخ، فقد حدث ذلك في ديسمبر 2004 أيضًا.. مع زلزال بقوة 9.3 درجات قبالة سواحل شمال سومطرة». واستطرد بالقول شارحا إنه «ليس اقتران الشمس والزهرة والمريخ وحده هو الذي يسبب هذه الزلازل الكبيرة.. إنه مزيج..

ودائمًا ما يكون مزيجًا مع عطارد.. وفي هذه الحالة، سيكون عطارد بين الشمس والمشتري وأورانوس في اليوم الثالث عشر.. وهذا يجعلها حرجة للغاية”.وحذر عالم الزلازل الهولندي قائلا: “أعتقد أن اتباع هندسة الكواكب والقمر سيجعل أيام 14-15-16 مارس حاسمة.

وربما اليوم السابع عشر إذا وصل متأخرًا، ولكن تقريبًا من اليوم الرابع عشر إلى اليوم السابع عشر.. وأود أن أؤكد هنا على يومي 15 و16 مارس.. فهناك احتمال لحدوث زلزال كبير، وربما حتى عظيم”.

حذر بالتحديد من الفترة من 15 إلى 16 مارس، “فقد يكون هناك حدث زلزالي كبير أو عظيم.. كونوا على أهبة الاستعداد.. ففي أسوأ السيناريوهات، قد تتجاوز قوة النشاط الزلزالي 8 درجات» على مقياس ريختر، ويعتمد ذلك على حالة القشرة الأرضية، ومستويات الإجهاد.

عليا الفايق

عليا الفايق

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد