قم بمشاركة المقال
أصدر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، عددا من الأوامر الملكية.
حيث نصت الأوامر الملكية على جعل الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز بن عياف آل مقرن مستشارا خاصا له برتبة وزير وأيضا كلفه بأداء واجبات نائب وزير الحرس الوطني.
اقرأ أيضاً
وتمت إعفاء نائب وزير الحرس الوطني، عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري، من منصبه، وتعيينه مستشارا في الديوان الملكي برتبة وزير، بينما تمت إعفاء نائب الأمين العام لمجلس الوزراء، الشيهانة بنت صالح بن عبدالله العزاز، من منصبها، وتعيينها مستشارة في الديوان الملكي برتبة متميزة. تم تعيين خالد بن محمد بن عبدالعزيز العبدالكريم أمينا عاما لمجلس الوزراء برتبة وزير، وتعيين مازن بن تركي بن عبدالله السديري مستشارا في الأمانة العامة لمجلس الوزراء برتبة ممتازة، وتعيين المهندس سامي بن عبدالله مقيما نائبا لرئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي برتبة ممتازة.
اقرأ أيضاً
صدرت تعيينات مهمة بناء على الأوامر الملكية؛ حيث تم تعيين الربدي بن فهد بن عبدالعزيز الربدي كرئيس لمكتب إدارة البيانات الوطنية بالمرتبة الممتازة. وتم تعيين عبدالمحسن بن سعد بن عبدالمحسن الخلف نائبا لوزير المالية بالمرتبة الممتازة، بينما تم تعيين عبدالعزيز بن سعود بن عبدالعزيز الدحيم مساعدا لوزير التجارة بالمرتبة الممتازة وكذلك تم تعيين الدكتور عبدالله بن علي بن محمد الأحمري مساعدا لوزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير بالمرتبة الممتازة، بالإضافة إلى تعيين المهندس أنس بن عبدالله بن حمد الصليع كمساعد لوزير السياحة بالمرتبة الممتازة.
اقرأ أيضاً
فيما يتعلق بذلك، أصدر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قرارا بتعيين الشيهانة بنت صالح بن عبدالله العزاز كرئيسة لمجلس إدارة الهيئة السعودية للملكية الفكرية، حيث تشغل أيضا منصب مستشار بالديوان الملكي.