أبراج محظوظة بالمال والثروة وأخرى ستصبح تحت خط الفقر.. تعرف على توقعات الأبراج لشهر مايو الجاري

تشهد فترة تألق وتجديد لبرج الحمل هذا الشهر، حيث تؤثر الزهرة وأورانوس الموجودان في برج الحمل بشكل إيجابي، إذ تعد بالحب والمفاجآت السارة والدعوات المليئة بالفرح والتجدد. بالإشارة إلى الأنشطة، يساهم المريخ في برج القوس، وهو برج صديق، في الحفاظ على نشاط ثابت ويدفع برج الحمل نحو تحقيق نتائج متقدمة وملموسة. تُشير التوقعات أيضاً إلى صحة جيدة لمواليد برج الحمل، مما يساعدهم على تحقيق ما يرغبون به. للفتيات الحمل، هناك فرصة للتعارف قد تجذب انتباههن إلى شاب بارز.

أما برج الثور، فيتوقع أن يشهد تغيرات إيجابية ابتداءً من السادس من الشهر، بدخول كوكب عطارد إلى برج الثور، ما يعزز الحركة والإبداع في العمل. يُظهر مواليد هذا البرج تأثراً كبيراً بمحيطهم، حيث يستلهمون الدعم والتحفيز. يفكر مواليد الثور أيضاً في تجميل حياتهم من خلال إجراء تعديلات في ديكور منازلهم وتحديث الأثاث. في الجانب العاطفي، يحظى الثور بدعم كبير من شريك حياته الذي يقف إلى جانبه في جميع المشاريع والتوجهات، ما يوفر له الدعم الفكري والعاطفي والمادي على حد سواء.

هذا التقدم والتجديد لبرجي الحمل والثور يأتي في ظل تأثيرات فلكية تبشر بفترة مثمرة وزاهرة للمعنيين، مما يسلط الضوء على أهمية الاستعداد لاغتنام الفرص القادمة.

يحظى سكان برج الجوزاء بدعم كوكبي فينوس وأورانوس الموجودين في برج الحمل، مما يعزز الحياة العاطفية ويزيد من التواصل الاجتماعي من خلال الدعوات والنزهات، بحسب تقارير فلكية. بينما تشهد العلاقات العملية والزوجية بعض التوتر تحت تأثير التعارض بين المريخ وساتورن، مما قد يعيق التوصل إلى تفاهمات مشتركة. كما أن الأرق قد يكون حاضرًا لدى بعض مواليد الجوزاء، ويرجح أن يكون ذلك نتيجة الانشغال بالقضايا المهنية أو المالية أو الشخصية.

في برج السرطان، يسود توتر ناتج عن تأثير فينوس وأورانوس في برج الحمل، الذي لا يصنف كبرج صديق. ووفقًا للتحليلات الفلكية، قد يعاني مواليد هذا البرج من تحديات في العمل وفي الحياة الشخصية، كما أنه من المستحسن تجنب المناقشات الحادة مع الأصدقاء وتقديم تنازلات عاطفية لتسيير الأمور. يشدد الخبراء على أهمية تجنب التكثيف من استخدام المُنوّمات لمعالجة الأرق، نظرًا لمخاطرها على المدى الطويل.

مواليد برج الأسد يستفيدون من الطاقة الإيجابية الناتجة عن تواجد أورانوس في الحمل والمريخ في القوس، كما يتضح من التقارير الفلكية، ما يعد بارتفاع المعنويات والطموح. هذا الدعم الكوكبي يفتح الأبواب لفرص عمل جديدة ويعزز الجاذبية الشخصية، مع التحذير من الحذر من الأشخاص الغيورين والفخاخ المحتملة.

أما مواليد برج العذراء، فيُعتبر هذا الوقت مناسبًا للاستثمارات العقارية والمالية، وفقًا لمصادر فلكية. توترات عائلية محتملة بفعل التقاطع السلبي بين المريخ وساتورن تُهدد بعرقلة الفهم المتبادل. كذلك، عاطفيًا قد يفضل مواليد العذراء الاحتفاظ بعلاقات سرية حتى يعتبروا الوقت مناسبًا للإعلان عنها، حيث تشير التوقعات إلى تحسن الأوضاع في النصف الثاني من الشهر.

محمد رامي

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال