قم بمشاركة المقال
أثارت الخبيرة اللبنانية ليلى عبد اللطيف الاهتمام بتنبؤها الذي يفيد بتحطم طائرة رئيس في الشرق الأوسط خلال الأشهر الأولى من العام الجاري، وهو ما تزامن فعليًا مع تحطم طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي. تصدرت عبد اللطيف العناوين مجددًا بتوقعاتها التي تُرجمت إلى واقع، ما زاد من شهرتها و جلب المزيد من الانتباه حول تنبؤاتها المستقبلية.
اقرأ أيضاً
في هذا السياق، تناقل ناشطون مقطع فيديو قديم لعبد اللطيف تنبأت فيه بأن جنازة رئيس دولة ستتحول إلى مسرح لجريمة كبيرة تصل إلى حد مقتل عدد من الشخصيات الهامة. وقد اعتبر البعض أن تلك التوقعات قد تكون ذات صلة بجنازة الرئيس الإيراني المحتملة، إثر إعلان وفاته مستقبلاً.
اقرأ أيضاً
في تصريح لها للإعلامي اللبناني نيشان على قناة الجديد قبل حوالي خمسة أشهر، أوضحت عبد اللطيف بأن مأتم الجنازة قد يتحول إلى حادثة دموية تشهد مقتل عدة شخصيات وتغطية إعلامية واسعة للحادثة. تواصل تصريحاتها المثيرة للجدل جذب الأنظار، محفزةً تقييمًا لمدى دقة وتأثير تنبؤاتها على الرأي العام والسياسي في المنطقة.
اقرأ أيضاً
تستمر ردود الفعل على تنبؤات عبد اللطيف في تشكيل جزء من النقاش الأوسع حول تأثير الإدراكات والمعتقدات الفردية في تكوين الأحداث السياسية والاجتماعية في الشرق الأوسط، مما يعكس تأثير الثقافة الشعبية والإعلام في تشكيل الوعي الجمعي.